ملف تقنية تنشيط تنمية الميول المهني والشخصي ADVP
ملف تقنية تنشيط تنمية الميول المهني والشخصي ADVP
محتويات الملف
يحتوي هذا الملف على مايلي :
- عرض مفصل لتقنية ADVP
- بطاقة فنية لتقنية ADVP
- بطاقة تدخل لتقنية ADVP
- استمارة تطبيق لتقنية ADVP
- تقرير تطبيق تقنية ADVP
رابط التحميل
للتحميل اضغط هنا
لفتح الملف تحتاج برنامج لفك الضغط مثل winrar أو 7zip أو أي برنامج لفك الضغط موجود في جهازك
ما هي تقنية ADVP؟
تقنية ADVP (أو تنشيط تنمية الميول المهني والشخصي) هي أداة تعليمية وإرشادية تهدف إلى مساعدة الأفراد، وخاصة الطلاب، على اكتشاف ميولهم وقدراتهم وتحديد أهدافهم المهنية المستقبلية. تعتمد هذه التقنية على أربع مراحل متتالية ومترابطة، تشكل معًا منهجية اتخاذ قرار مهني سليم.مراحل تقنية ADVP
1 - مرحلة الاستكشاف:الهدف: تحفيز الفرد على التفكير بشكل إبداعي ومنفتح، وتشجيعه على طرح الأسئلة واستكشاف خياراته.
الأنشطة:
- تقديم معلومات حول مختلف المهن والمسارات الدراسية.
- إجراء اختبارات لتقييم الاهتمامات والميول والقدرات.
- تنظيم زيارات ميدانية لمؤسسات وشركات مختلفة.
- إجراء مقابلات مع متخصصين في مجالات مختلفة.
2 - مرحلة التبلور:
الهدف: مساعدة الفرد على تحديد اهتماماته وميوله الأساسية، وترتيبها حسب الأهمية.
الأنشطة:
- تحليل نتائج اختبارات التقييم.
- مناقشة الاهتمامات والميول مع المرشد المهني أو المعلم.
- كتابة سيرة ذاتية أولية.
- تحديد المهارات والقيم التي يمتلكها الفرد.
3 - مرحلة التحديد:
الهدف: مساعدة الفرد على تحديد الأهداف المهنية المحددة والواقعية، ووضع خطة لتحقيقها.
الأنشطة:
- البحث عن المعلومات حول المتطلبات الدراسية والمهنية للأهداف المحددة.
- وضع خطة زمنية لتحقيق الأهداف.
- تحديد العقبات المحتملة ووضع استراتيجيات للتغلب عليها.
4 - مرحلة التنفيذ:
الهدف: مساعدة الفرد على تنفيذ الخطة التي وضعها، وتقديم الدعم اللازم له خلال هذه العملية.
الأنشطة:
- متابعة تقدم الفرد في تحقيق أهدافه.
- تقديم الدعم المعنوي والعملي للفرد.
- إجراء تعديلات على الخطة إذا لزم الأمر.
أهمية تقنية ADVP
- تطوير الوعي الذاتي: تساعد الفرد على فهم نفسه وقدراته وميوله بشكل أفضل.
- اتخاذ قرارات مستنيرة: تمكن الفرد من اختيار المسار المهني المناسب له.
- زيادة الثقة بالنفس: تعزز من قدرة الفرد على مواجهة التحديات وتحقيق أهدافه.
- تحسين التحصيل الدراسي: تربط بين الدراسة والعمل المستقبلي، مما يحفز الطلاب على بذل المزيد من الجهد.